العرض التقديمي النهائي

Nour Aloliwi

لبناء مستقبل أفضل اخترنا هذا الاسم ليكون عنوان حملتنا لأن أطفال الحاضر هم شباب المستقبل و هم سيبنوه ٢. في غالب المخيمات والدول التي فيها حروب وخصوصاً مع وجود فيروس كورنا ما يقارب ٤٠% من الأطفال منقطعين عن التعليم ، وهذا يعتبر كارثي أي ما يقارب نصف الأطفال في الوطن العربي عامة منقطعين عن التعليم وفي سوريا خاصةً ما يقارب ٣ ملايين طفل بدون تعليم هذا يؤدي أنه الجيل القادم سيكون أمّيّ تقريبا بسبب انقطاعه عن الدراسة ٣. هدفنا من هذه الحملة تسليط الضوء على أعداد كبيرة من الأطفال اللي فاقدين هذا الحق ؛ الأطفال